Votre navigateur ne supporte pas JavaScript et vous n'avez pas accès à toutes les fonctionnalités du site.
Veuillez vérifier que JavaScript est bien activé sur votre navigateur.

AVADAS CLUB CASABLANCA

أڨاداس.. برنامج مكثف للمقابلات الودية لكل الفئات

تبقى للمقابلات الودية أهمية كبيرة قبل انطلاق موسم الدوريات، لما يتيحه للمدربين أولا من الوقوف على مستوى لاعبي كل فئة ومدى جاهزيتهم البدنية، وتجريب أكبر عدد متاح من العناصر، وثانيا للاعبين أنفسهم، حيث يحتكون ميدانيا مع فرق أخرى، حتى تكون "رجليهم في الملعب" كما يقال، لأن المقابلات تختلف كل الاختلاف عن التداريب.

ارتفعت وتيرة المقابلات الودية لكل فرق "أڨاداس" مع بداية الموسم الجديد.. لا يمر أسبوع دون إجراء كم هائل من اللقاءات.. ولا تسثنى فيها أي فئة في الفئات العمرية.. وهذا هو حال النادي دائما، إما تداريب وإما مباريات ودية، وإما مقابلات رسمية في إطار دوري العصبة، أو دوريات محلية على مستوى الدار البيضاء.

تبقى للمقابلات الودية أهمية كبيرة قبل انطلاق موسم الدوريات، لما يتيحه للمدربين أولا من الوقوف على مستوى لاعبي كل فئة ومدى جاهزيتهم البدنية، وتجريب أكبر عدد متاح من العناصر، وثانيا للاعبين أنفسهم، حيث يحتكون ميدانيا مع فرق أخرى، حتى تكون "رجليهم في الملعب" كما يقال، لأن المقابلات تختلف كل الاختلاف عن التداريب.

منذ انطلاق سلسلة المقابلات الودية، حققت الفرق الأڨاداسية عموما نتائج إيجابية تبشر بالخير، وتعد بموسم قوي قد يتفوق على الموسم الماضي بتجاوز ما تحقق خلاله، ولم لا تتويج فريق من الفرق الأڨاداسية بدوري العصبة أو شالنجر. نادي "أڨاداس" البيضاوي لكرة القدم، لم يعد مسموحا لفرقه الاكتفاء بلعب دور المنشط في أي بطولة يشاركون في منافستها، بل يجب ألا يحيد الهدف عن أمرين: إما التتويج باللقب، وإما احتلال المراتب الأربع الأولى.. ولبلوغ هذا الهدف، يجب زرع ثقافة الفوز لدى اللاعب الأڨاداسي خصوصا داخل فرق "الكتبية" بكل فئاتها، إذ تضم أجود اللاعبين وأحسنهم في النادي، وفوق هذا تبذل بكل أمانة مجهودات من طرف كل المؤطرين في الحصص التدريبية لتلقينهم المبادئ والأدوات الأساسية لممارسة كرة القدم المفعمة بالمتعة، سواء تعلق بحراسة المرمى، أو باقي الخطوط الأخرى( الدفاع والوسط والهجوم) .

ويبقى الأهم في برمجة المقابلات الودية، هو استثمارها في اتجاه تطوير مكامن الضعف لدى كل الفرق الأڨاداسية، والاشتغال عليها باعتبارها عوامل نقص، بناء على تقييم المدرب لكل مقابلة على حدة، وهل اقتنع فعلا بأن فريقه قدم المستوى المطلوب، بناء على تنفيذ كل ما تلقاه في الحصص التدريبية السابقة على المقابلة ؟ وهل ارتكبت أخطاء سواء فردية أو جماعية ؟ وفي حالة وقوعها، يجب الوقوف عليها لإصلاحها، أملا في عدم تكرارها خلال قادم المباريات.

En savoir plus sur l'auteur

ن أبيضار