Votre navigateur ne supporte pas JavaScript et vous n'avez pas accès à toutes les fonctionnalités du site.
Veuillez vérifier que JavaScript est bien activé sur votre navigateur.

AVADAS CLUB CASABLANCA

فريق الكتبية 9..فوز وأداء

حقق فريق "الكتبية 9" لنادي "أڨاداس" البيضاوي لكرة القدم، بداية ناجحة، في أول دورة من دورات دوري "شالنجر"، حيث سجل انتصارا عريضا بخمسة أهداف لثلاثة، في مقابلة احتضنها ملعب القرب بعين السبع، يوم الأحد 08 يناير الجاري 2022. لم يكتف الفريق الأڨاداسي تحت قيادة مؤطره عادل رفيق بالفوز، بل كان هو صاحب المبادرة والمتحكم في زمام اللقاء من بدايته إلى نهايته

دشن فريق "الكتبية"  لأقل من تسع سنوات، لنادي "أڨاداس" البيضاوي لكرة القدم، بداية دوري "شالنجر" بانتصار عريض على فريق FCT بخمسة أهداف لثلاثة، في مقابلة احتضنها ملعب القرب بعين السبع يوم الأحد 08 يناير الجاري 2023 .

نتيجة مستحقة للفريق الأڨاداسي انتزعها عن جدارة وباستحقاق، إذ كان له دائما قصب السبق  إلى التسجيل، تمكن خلالها الفريق المنافس من تحقيق التعادل في ثلاث مناسبات متتالية، قبل أن يتمكن فريق "الكتبية "9 من تحقيق الهدفين الرابع والخامس، ويحافظ على النتيجة حتي نهاية المباراة.

قدم فريق "الكتبية" لأقل من تسع سنوات، عرضا متميزا خلال هذا اللقاء، حيث كان لاعبوه هم أصحاب المبادرة طيلة شوطيه الأول والثاتي، وأكد عرضهم وحسن انتشارهم  وتنظيمهم داخل الملعب كل في مركزه، أن ثمة مجهود كبير يبذل معهم في الحصص التدريبية، فمثل هاته الفئة العمرية، تعد أبرز مرآة تعكس حقيقة وجدية الاشتغال داخل مدرسة أو أكاديمية "أڨاداس"، إذ تتسلم في إطارها صغارا وهم مواد خام، وعليها أن تصنع  وتخلق منهم قدر المستطاع لاعبين، يجيدون على الأقل في مرحلة أولى، حسن استقبال الكرة والتحكم فيها، قبل تمريرها بشكل سليم، الانتشار داخل الملعب في حالتين، الأولى الكرة مع الفريق، الثانية لما تنتقل إلى الفريق الخصم.

فريق "الكتبية 9"، يضم هذا العام لاعبين واعدين ينبئون بمستقبل مشرق، إذا ما استمروا على هذا المستوى، وتدرجوا خلال قادم السنوات بباقي الفئات داخل المدرسة الأڨاداسية، منهم على سبيل المثال فقط أيمن، أدم، أبراهيم، وإلياس صاحب اليسرى المهارية، شكل مصدر خطورة دائم من الجهة اليمنى نتيجة قدرته  على الاختراق والمراوغة مستغلا سرعته، وكان مؤطر الفريق عادل رفيق يشجعه باستمرار على التقدم بالكرة إلى الأمام، كما كان يتابع المقابلة ويتعايش مع كل تفاصيلها ويراقب كل  تحركات لاعبيه، حيث ينبه أي واحد منهم على الفور، بالعودة إلى مركزه لما يغادره خطأ أو ركضا وراء الكرة.

En savoir plus sur l'auteur

ن أبيضار