Votre navigateur ne supporte pas JavaScript et vous n'avez pas accès à toutes les fonctionnalités du site.
Veuillez vérifier que JavaScript est bien activé sur votre navigateur.

AVADAS CLUB CASABLANCA

وديات يوم الآحد..تفوق أڨاداسي كبير

خاضت فرق أڨاداس لأقل من 7 و 9 و 11 و 13 عاما، آخر مقابلاتها الودية يوم الآحد 16 يناير الجاري 2022 على ملعب النادي بعين السبع ضد فرق أمل الدروة، انتهت بحصص عريضة تؤكد شيئا واحدا، أن المدرسة الأڨاداسية تسير في الطريق الصحيح بخصوص فئات الصغار، وتوقع على موسم سار وواعد، ويجب التفكير في كيفية استثمار كل المكتسبات المحققة للبناء عليها في المواسم القادمة، ولن يتحقق هذا الأمر، ما لم يكن في مقدور النادي الاحتفاظ بكل العناصر، حتى يتحقق عنصر التراكم التكويني معهم، بدل الانطلاق من نقطة الصفر مع لاعبين جدد.

تقدم فرق الصغار لنادي "أڨاداس" البيضاوي لكرة القدم، عروضا متميزة منذ بداية الموسم الكروي الجاري، حيث حققت وتحقق نتائج عريضة في جل مقابلاتها الودية حتى الآن، وهو ما يعد إنجازا يستحق التنويه والإشادة، بعدما وقع تطور ملموس على عديد مستويات بخصوص هاته الفئات مقارنة مع العام الماضي. تطور كان نتيجة المجهودات المبذولة معهم في الحصص التدريبية، وتأكيد رئيس النادي رشيد نصراوي في ملاحظاته حول الأوراق التقنية لها – أي التداريب- على نقطة الإعادة فالإعادة حتى يستوعب جميع اللاعبين الصغار وبدون استثناء، المهارات المطلوبة في كل حصة على حدة، ولو افترضنا أن لاعبا صغيرا واحدا، صادفته صعوبة في فهم وتنفيذ التمرين كما هو مطلوب منه، يجب التوقف معه حتى يتساوى مع زملائه في ما يخص مستوى اكتساب المهارات قبل الانتقال لنقط أخرى جديدة، وهو ما يعني أن مسؤولية المؤطر مع هاته الفئات تكون كبيرة، وأي فشل في عدم تحقيق الأهداف المسطرة من كل حصة تدريبية،  هو فشل له في المقام الأول وليس للاعبيه الصغار، وعليه البحث عن أنجع السبل لبلوغ مراميه.

آخر المقابلات الودية  التي خاضتها فرق أڨاداس لأقل من 7 و 9 و 11 و 13 عاما، كانت يوم الآحد 16 يناير الجاري 2022 على ملعب النادي بعين السبع ضد فرق أمل الدروة، انتهت بحصص عريضة تؤكد شيئا واحدا، أن المدرسة الأڨاداسية تسير في الطريق الصحيح بخصوص فئات الصغار، وتوقع على موسم سار وواعد، ويجب التفكير في كيفية استثمار كل المكتسبات المحققة للبناء عليها في المواسم القادمة، ولن يتحقق هذا الأمر، ما لم يكن في مقدور النادي الاحتفاظ بكل العناصر، حتى يتحقق عنصر التراكم التكويني معهم، بدل الانطلاق من نقطة الصفر مع لاعبين جدد.

فريق "أڨاداس" لأقل من سبع سنوات، انتصر على فريق "أمل الدروة" بحصة عريضة بلغت 11 هدفا لصفر. الفريق الثاني لأڨاداس لأقل من 11 عاما تفوق على نظيره من "أمل الدورة" بحصة وصلت إلى 12 هدفا مقابل هدف واحد. فريق ثالث لنادي "أڨاداس" لأقل من 13 عاما، حصد بدوره تفوقا كبير، وآلت نتيجة مباراته أمام فريق "أمل الدروة" ب 14 هدفا لهدف واحد. نتائج تتحدث عن ذاتها، وتقدم الدليل على أن الصبر وعدم التسرع في جني النتائج، والاهتمام بالتكوين أولا يؤتي أكله في جميع الحالات. تحية تقدير لكل الأطر الأڨاداسية التي تشتغل مع فئات الصغار، وتتعامل معهم بما يناسب أعمارهم، ولا تثقل كاهلهم بكثير أمور في الحصص التدريبية، حيث يجري التركيز لما يمكن أن يشكل قاعدة تكوينية صلبة، يجري الاستناد عليها في المراحل القادمة.

En savoir plus sur l'auteur

ن أبيضار